The 5-Second Trick For العناية ببشرة الطفل
The 5-Second Trick For العناية ببشرة الطفل
Blog Article
تتميز بشرة الرضيع بالنعومة والنقاء لكنها أيضاً حساسة أكثر من بشرة البالغين وتحتاج لعناية خاصة للوقاية من جفاف البشرة والأكزيما والحساسية، والحفاظ على بشرة الرضيع نضرة ومشرقة، ومن خلال هذا المقال سنقدم أفضل روتين للعناية ببشرة الرضيع، وكيفية الحفاظ على بشرة طفلك ناعمة وصحيّة.
تعرفي إلى روتين العناية ببشرة الطفل الرضيع ونصائح للحفاظ على بشرة الرضع
قضايا اجتماعية السمراء ضحية التنمُّر والعنصرية "زوجها أبيض" مع بدر الشمري شاهد الان اختبارات ذات صلة
يتم نشر هذا الموقع من قبل كونسيومر هيلث ميدل ايست منطقة حرة- ذ.م.م، والتي هي وحدها المسؤولة عن محتوى الموقع
منطقة العناية بالبشرة منطقة العناية بالبشرة جميع المنتجات
يُعاني الكثير من الأطفال من مُشكلة جفاف الجلد خلال الأشهر القليلة الأولى من ولادتهم، بالإضافة إلى عدد من المشاكل الجلديّة الأخرى، مثل: طفح الحفّاظات، والإكزيما، والوحمات، والبُقع الزيتيّة التي تظهر في قشرة الرأس، ومن الأمثلة على هذه المشاكل ما يأتي:[٣]
الحمص للرضع – متى يتم تقديمه، الفوائد الصحية، الأنواع، والوصفات
• شبكة الدورة الدموية في الجلد لم تكتمل بعد و هي بطيئة التأقلم مع تغيرات الحرارة من خلال انقباض الأوعية الدموية أو تمددها.
إزالة الثياب الحاوية على العرق: يسبب العرق على ملابس الرضيع تهيج البشرة وزيادة العرضة للحساسية والأكزيما، لذا من الضروري تغيير ملابس الرضيع المتسخة بسرعة خاصةً في درجات الحرارة المرتفعة.
وهو عبارة عن طفح جلديّ العناية ببشرة الطفل أحمر مُتقشِّر يظهر لدى الأطفال الرُّضع على فروة الرأس، والجُفون، والحواجب، وخلف الأذنَين، بالإضافة إلى جوانب الأنف، ويُمكن مُعالجته باستخدام الزيوت، أو الشامبوهات الخاصَّة بالأطفال، وبعض الكريمات، والمُرطِّبات التي يصفها طبيب الأطفال المُختصّ.[٣]
أطفال ومراهقون العناية بالرضع وحديثي الولادة العناية بالبشرة اسباب بكاء الطفل الرضيع السمنه الزائده مقالات ذات صلة
يمكن أن يصاب الأطفال بالأكزيما في الوجه و فروة الرأس و الركبتين و المرفقين.
تعريض الطفل لأشعَّة الشمس: الإمارات يحتاج جسم الطفل إلى أشعَّة الشمس؛ للحصول على فيتامين (د) الذي يُغذِّي البشرة، ويحميها من المرض؛ لذلك يُنصَح بتعريض الطفل للشمس صباحاً.
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.